18 أغسطس 2012

أعينيا جودا ...و اعمال السنه



أعــــــينيّ جودا ولا تجـمــُدا...ألا تبـــكيانِ لصخرِ الــــــــنّـدى
ألا تبكـيانِ الجريءَ الجميلَ ... ألا تبكـــــيانِ الـفَـــتى السـيــــّدا
طويلَ النّجادِ رفــيعَ العــماد ...ســــادَ عَـشـــــيرَتَهُ أمــــــــــْرَدا
إذا القــوْمُ مَــــــدّوا بأيديهِـمِ ... إلــــــــى المَـــجدِ مدّ إلَيهِ يَـــــــدا
فـنالَ الذي فـوْقَ أيـــــديهِـمِ ... مـــن المجدِ ثمّ مضَى مُصْـــعِـدا
يـُكَلّفُهُ الــــــقـَوْمُ ما عالهــُمْ ... وإنْ كانَ أصغـــرَهم موْلِــــــــدا
تَرى المجدَ يهوي الَى بيته ... يَرى افضلَ الكسبِ انْ يحــــمدَا
وَانَ ذكرَ المجـدُ الفـيـــــتـهُ ... تَــأزّرَ بالمَجـدِ ثـمّ ارْتَـــــــــدَى

 الخنساء ترثي أخاها صخر 
يحكى ان الخنساء مات أخيها فظلت تبكي عليه حتى فرغت اعينها من الدمع و جمدت جفونها 
و من المفارقات 
ان الخنساء بعد دخولها الإسلام مات لها ثلاث أولاد فى الجهاد 
فقالت الحمد لله الذي شرفني بأستشهادهم 
اترون قدرة الأيمان 

ياله ال حيحفظ الأبيات دي دلوقتى حياخد خمس درجات من أعمال السنه 

هذا ما أتذمره من حديث مدرسة العربي لنا فى الصف الثاني الأعدادي على ما أظن

كنت طالب كسول فى الحفظ لا أهتم بالدرجات كثيرا

ف ترفعت عن الخمس درجات

و لكن

اخذ الطلاب واحد تلو الاخر يذكر ما حفظه و يلوذ ب الخمس درجات

اخذتني الحميه

" هو ان ال  وقعت من قعر القفه يعني و ديني لحفظهم دلوقتى " 

و حفظتهم - و مازلت احفظهم حتى الأن -

"ميس ميس ... أنا حفظت " 

"يلا قوم سمع " 

ترن ترن ترن "فسحه فسحه عم خليل القزعه "

"الحصه خلصت ... معلش بقه ملكش نصيب فى الخمس درجات "


"طب ...اه ... يعني .... انا ممكن اسمع بسرعة " 



قالت مبتسمة براحة ضمير مزيفه

"خلاص بقة "



موقف معلق معايا مش عارف ليه  ، و الابيات كذلك معلقه معايا
يااااااااااااااه ذكريات ال لا مسئولية
بس مكنتش بحب اللامسئوليه دي :]
بس دلوقتي بحن لراحة بالها 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق